تعيش مغربيات هاجرن مع أزواجهن إلى العراق وسوريا وضعية مقلقة، بعد أن منعهن تنظيم "الدولة الإسلامية" من العودة إلى بلدهن، وأحالهن على بيوت "المهاجرات". وأفادت مصادر مطلعة أن عشرات المغربيات محتجزات مع حريم "داعش"، وأن أغلبهن يرغبن في العودة مع أطفالهن، بعد مقتل أزواجهن في معارك "الدولة الإسلامية"، إلا أن التنظيم يمنعهن من ذلك، ويعتبرهن من نسائه.
(تفاصيل أخرى في "الصباح" عدد الثلاثاء 22 يوليوز 2014)