اشتكى البيجيدي لدى الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري "الهاكا" على خلفية ضعف حضوره في النشرات الاخبارية بالقنوات العمومية. ولجأ البيجيدي إلى الهاكا بعد مسلسل الصراع بينه وبين مدراء القطب العمومي خصوصا سميرة سيطايل نائبة مدير القناة الثانية.
ووجه حزب العدالة والتنمية رسالة احتجاج الى الهيأة العليا للاتصال السمعي البصري " الهاكا" ، يشكو من خلالها عدم التناسب بين حضوره في النشرات الإخبارية بوسائل الإتصال السمعي البصري مع تمثيليته السياسية، خصوصا أنه الأكثر تمثيلية في مجلس النواب.
واعتبر البيجيدي أن الهاكا أكدت ضعف حضوره في النشرات الإخبارية بواسائل الاتصال السمعي البصري، استنادا إلى الفصلين الثالث والرابع عن سنة 2013 من تقرير الهاكا.