الحاج لقب مجرم خطير إسمه الحقيقي الحبيب فضل الله ، ولكن لا إسميتو ولا حتى اللقب ديالو بين صحابو ماكاي يدلش على فعايلو اللي كاين يديرها في حق المواطنين، حصيلته العشرات من مذكرات بحث وطنية، مسجل خطير جدا يتزعم عصابة محترفة للسرقة الموصوفة، بعد أن أشرف على تنفيذ أكثر من 20 سيارات سرقة محتوياتها و40 صاكا بينها 8 فأكادير و 5 فانزكان وما تهناش ومشا حتى لناس د تزنيت وبيوكرى. سقوط هذا المجرم في يد ميسي لقب رئيس المنطقة الأمنية بانزكان محمد الصادقي الي استطاع كعادته تسجيل أهدافه الأمنية بدقة وحرفية عالية، وذلك بمجرد عتب هاذ المجرم السيكتور ديالوا بتراب أمن إنزكان. ولذك بعد اعتقاله منتصف ليلة أمس الإثنين بحي تراست المعروف بانتشار عتاة المجرمين سابقا بين أرجاءه. وحيت هاذ حبيب الشفارة وعدو صحاب الصاكات والبوليس ما كايخاف لا ربي ولاعبدو يسرق كل ما يجده يأتي على الأخضر واليابس من كل ما يجده في الصاكات من الواقعيات الذكرية ولا حتى الشعلات ديال السجائر ولا حتى الملابس الداخلية ديال عباد الله كايسرقها وجاء ذلك بعد مرور شهرين على اعتقال خمس ديا لالدراري ومعاهم بنت كلهم من أفراد عصابته بجماعة أورير وتمكنه من الهرب من جديد لكن الأمر انهتى به في مخافر شرطة انزكان البارح. تقرقيبة ديال البوليس فانزكان على هاذ المجرم جات بعد أن استطاعو تحديد هويته بين كان يتوجه إلى هذف إجرامي جديد بذات الحي ولكن ربي قا لمول الصاكا وشدوه البوليس اللي حتا هوما تهناو من فعايل هاذ المجرم اللي جا من سميمو بنواحي الصويرة ويا حسرة قرا الفقه وحفظ القران داكشي علا شكا يسميوه الحاج لكنه شفار محترف.