استطاعت كل من مصممة الأزياء روكساندا إلينشيك، وديان فون فورستينبيرج، ودار أزياء الكسندر ماكوين، والشقيقتان زيميرمان، جذب دوقة كمبريدج لارتداء ملابس من تصميمهن خلال رحلتها لأستراليا بصحبة زوجها الأمير ويليام وابنها الأمير جورج. ولكن لم تتمكن مصممة الأزياء ميغان بارك في ملبورن و سكانلان ثيودور في سيدني، وهما من أحدث المصممين في عالم الأزياء من جعل الدوقة ترتدي أيا من تصميماتهما مما كان سوف يزيد من شعبية تصميماتهما.
وتعد كيت دوقة كمبريدج أحد رموز الأناقة حاليا بحيث إن تصميمات الملابس التي ترتديها يتم بيعها عبر الانترنت خلال دقائق.
وقالت مصممة الأزياء، ميغان بارك، لبروي ليوينغتون، محررة صحيفة ديلي تلغراف للموضة "سوف يكون المدهش أن تقرر ارتداء أي من تصميماتنا وتشعر بالراحة تجاهه".
ودافعت ليوينغتون عن كيت في الخلاف القائم بين كاتبي الموضة في استراليا حول ما إذا كانت دوقة كمبريدج ملكة بدأت بسرعة كبيرة ارتداء ملابس مشابهة لما ترتديه الملكة الحالية. في حين قالت زميلاتها في الصحيفة أنا ماري جالي أنه على كيت (32 عاما) أن تختار ملابس جذابة بدلا من اللجوء دائما لقطع الملابس الآمنة والمتحفظة.