الحاقد يعود باغنية اكثر عنفا ضد الملك. فنان الراب اختار اغنية تنتقد بشدة الملك محمد السادس

ما حدود الانتقاد في الاغاني بصفة عامة واغاني الراب بصفة خاصة؟ ومتى يختفي الفن ليحل محله المعيور في جميع تجلياته؟ مناسبة هذه الاسئلة اغنية معاد بلغوات المعروف بالحاقد الموجودة على اليوتوب. الاغنية "قاسحة" تنتقد اسلوب الاستعداد لمرور الموكب الملكي. اغنية يختلط فيها السب والقذف بالفن فتحولت الى ما يشبه تصفية حسابات بين الفنان وبين الملك
الاغنية غير مسبوقة في سب وانتقاد الملك. يصعب تقديم كلمات الاغنية ولن تقدمها "كود" لقرائها ليس جبنا ولا خوفا بل لانها كلمات تتجاوز الجانب الفني معجمها مستمد من معجم السب والقذف والمس بالشخص.
الاغنية ستثير لا محالة نقاشا كبيرا قد يتجاوز جانب الافكار لكن الحاقد قد اختار طريقا اخرى لتصفية اعتقاله مرتين. في السابق كانت "كود" تضامنت معه لانها اعتبرت انه ظلم وفي هذه الاغنية اختار طريقا اخر بتوظيف ما هو شخصي لسب الملك