انتقلت عدوى الحرب على المقالع والمعادن التي دشنها حزب العدالة والتنمية لدعم وزيره في النقل والتجهيز عبد العزيز رباح كان آخرها حربه على غاسول آل الصفروي إلى حزب الاستقلال حيث طالب برلمانيو حزب شباط بمجلس النواب من مكتب لجنة الطاقة والبنيات التحتية والمعادن بتشكيل لجنة برلمانية استطلاعية للتحقيق للبحث في مناجم الذهب والفضة بمنطقة ورزازات. وبحسب مصادر "كود" فإن المقاولة المستغلة خصوصا لمنجم بوازار منذ 1943 وهي تابعة للهولدينك الملكي "اس ان اي"، الشركة الوطنية للاستثمارات.