في دراسة أميركية تحمل نتائج قد لا يتوقعها البعض من عشاق "سينما هوليوود"، بحيث تم الكشف على أن المشاهد الجنسية "الفاضحة" تراجعت بنسبة 40 % منذ عام 2000 وحتى اليوم. المفاجأة في الدراسة المذكورة، أن صناع السينما أصبحوا على قناعة كبيرة بأن الجنس لم يعد تجارة رائجة، فقد حققت الأفلام التي يطلقون عليها "أفلام نظيفة" أي التي لا تتضمن مشاهد لتلامس الجلد مع الجلد نسبة ربح عالية للغاية. صحيفة "نيويورك بوست" قالت في تقريرها: "ربما لم يعد الجنس رائجاً ومربحاً، على الأقل ليس في هوليود بعد الآن، فقد انخفضت مشاهد الجنس على الشاشة الكبيرة بنسبة 40٪ تقريبا منذ مطلع القرن، وفقا لدراسة جديدة".