قالت جريدة إل إيكونوميستا الإسبانية، بللي شركة ألستوم تنازلات على المارشي ديال الترانات الجداد في المغرب لفرعها الإسباني ف محاولة من الشركة الأم الفرنسية للتغلب على الأزمة الدبلوماسية بين الرباط والرئيس إيمانويل ماكرون. وأضافت الجريدة ذاتها، أن خطوة ألستوم كانت داخلة ف سياق التغلب على العلاقات الدبلوماسية المعقدة بين المغرب وفرنسا، و في نفس الوقت السعي إلى الاستفادة من اللعبة الجيوسياسية الجديدة اللي خلات إسبانيا الشريك المفضل للدولة المغربية. وف أكتوبر الفايت، ذكر تقرير إخباري، أن المغرب كيراهن على الشركات الإسبانية لتطوير مشاريع البنية التحتية ديال السكك الحديدية ف إطار الاستعدادات لتنظيم مونديال 2030، اللي غادي يتقام بشكل مشترك بين إسبانيا والبرتغال والمغرب. وف السياق ذاته، قالت هدى بنغازي، مديرة المجلس الاقتصادي المغربي الإسباني، خلال مشاركتها في المؤتمر الوطني السادس والعشرين للشركات العائلية في بيلباو، أن المغرب يعتزم تطوير شبكة النقل السككي فائق السرعة بالتعاون مع إسبانيا.