كيتبين أن المغرب كيبقى ديما فالقلب عند بزاف د الرياضيين مغاربة الأصل، اللي فضلو يلعبو بجنسيات أخرى، وهذا الشي جسداتو مرة أخرى اللاعبة الفرنسية من أصل مغربي سكينة قرشاوي. نجمة المنتخب الفرنسي سكينة قرشاوي اللي من أم وأب مغربيين، تجنبت الاحتفال فالماتش بين المغرب وفرنسا فثمن نهائي كأس العالم للسيدات، بأهداف المنتخب الفرنسي واخا هي مقدمة أداء واعر فالمباراة؟ وكانت ورا تمريرة الهدف الثاني ديال اللاعبات الفرنسيات. تقدم فرنسا على المنتخب المغربي فالشوط الأول بنتيجة 3 لزيرو، ما خلاش اللاعبة سكينة قرشاوي تفرح او تبين أنها سعيدة، راه صحيح أنها كتبان لاعبة محترفة ظاهريا حيث لاعبة ميزان بالتوني ديال فرنسا، ولكن من الملامح ديالها كتبان ما فرحاناش لخسارة المنتخب المغربي بلاد الوالدين ديالها وجدودها.