[email protected] طغى إنتهاء سريان إتفاقية الصيد البحري بين الإتحاد الأوروبي والمملكة المغربية على الإعلام الإسباني، وبات تريند بحكم أهميتو للصيادين الإسبان من جهة، ومن حهة لمحاولات الإعلام المعادي للمغرب أنه يصورو للرأي العام الإسباني على أنه غير قانوني و"ينتهك القانون الدولي" خدمة للأجندة الإنتخابية ديالو لي تستهدف بيدرو سانشيث بعدما دعم مبادرة الحكم الذاتي. انتهاء سريان الإتفاقية ما خلاش الإعلام بوحدو فحالة استنفار، بل عجل بتدخل الحكومة الإسبانية ووزارة الفلاحة والصيد البحري، باش يلقاو حل لتوقف الإتفاقية لي تستفيد منو 93 سفينة إسبانية من أصل 128 فأسطول دول الإتحاد الأوروبي عندها الرخصة باشتصيد فسواحل الأقاليم الجنوبية للمملكة. وقالت تقارير إخبارية إسبانية، اليوم الإثنين، أن الجريدة الرسمية الإسبانية نشرات قرار ديال مساعدة مهنيي القطاع بغلاف مالي قدره 302،000 يورو، غادي تستافد منها 11 سفينة إسبانية بعد انتهاء اتفاقية الصيد بين الاتحاد الأوروبي والمغرب، وهي نتاج لتمويل من بنسبة 59 فالملئة بين إسبانيا والإتحاد الأوروبي، بحيث غادي يتم تخصيص 120 ألف يورو لمالكي السفن و 182 ألف يورو لأفراد الطاقم طيلة الفترة من 18 يوليوز إلى 30 سبتمبر 2023. ووضحات التقارير أن 11 سفينة إسبانية من الاندلس وگاليسيا وجزر الكناري فقط هي لي من حقها هاد التعويض لأنها تستوفي شرط الصيد فمياه المغرب لمدة 20 يوم فالفترة مابين 2021 و 2023.