[email protected] خففت أنغولا اليوم من حدة موقفها المعادي للوحدة الترابية للمملكة المغربية، على هامش إنعقاد الدورة الثالثة للجنة التعاون المشتركة المغربية – الأنغولية، لي ترأسها كل من وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، ووزير العلاقات الخارجية لجمهورية أنغولا، تيتي أنطونيو. أنغولا تحلات باللباقة الدبلوماسية واخا موقفها من قضية الصحرا هو موقف معادي للسيادة المغربية فالصحراء، بحيث أكد بيان مشترك في اعقاب أنعقاد الإجتماع، أن أنغولا كتشجع جهود الأمين العام للأمم المتحدة والمبعوث الشخصي، ستافان دي ميستورا، لإيجاد حل سياسي عادل دائم مقبول لدى الأطراف وقائم على التوافق، بدون ذكر دعم مبادرة الحكم الذاتي، بالإضافة للتأكيد على الإلتزام بمبادئ القانون والشرعية الدولية واحترام سيادة الدول ووحدتها الترابية. دول بحال أنغولا خاصها تكون على رأس اولويات الدبلوماسية المغربية واخا خدمة كبيرة باش تبدل موقفها المعادي، وهادشي لي كديرو وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين في الخارج دابا، بحيث حافظات على قنوات التواصل وعلى العلاقات وبمرور الأيام غادي تكون فرصة لتغيير هاداك الموقف المعادي.