توصلت البوابة ببيان حقيقة لفرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالفقيه بن صالح ينفي نفيا قاطعا ماورد بالجريدة الإلكترونية هسبريس (عن صحيفة ايطالية) في عددها ليوم الاثنين22 مارس 2011، أن رئيس فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالفقيه بن صالح قد وضع شكاية في حق الموظفة التي أودت ب شهادتها عبر موقع "اليوتوب"بخصوص ملف المسماة "روبي" كما نفى البيان المعلومات المتعلقة برئيس الجمعية بكونه يمتهن مهنة المحاماة. وندرج هنا البيان الكامل لفرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالفقيه بن صالح بيان ورد بالجريدة الإلكترونية هسبريس hespress أن صحيفة il fato quotidiano الايطالية في عددها ليوم الاثنين22 مارس 2011، أن رئيس فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالفقيه بن صالح قد وضع شكاية في حق الموظفة التي أودت ب شهادتها عبر موقع "اليوتوب"بخصوص ملف المسماة "روبي" واستغربت الصحيفة من تصرف الفاعل الحقوقي المغربي الذي ذكر لموقع إيلاف أن المعنية بالأمر في عطلة حسب تصريح أحد المسؤولين الإداريين حيث تشتغل الموظفة. وعليه فإننا في فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ننفي نفيا قاطعا كل ما ورد في الجريدة الإلكترونية و الصحيفة الإيطالية، حيث أننا: • لم نرفع أي دعوى قضائية أو شكاية في حق الموظفة. • أن رئيس فرع الجمعية ليس محاميا. • لم يكن هناك أي لقاء مع الصحيفة السالفة الذكر. لذا فإننا في فرع الجمعية نطالب الجريدة الإلكترونية هيسبريس التي جانبت الصواب و أساءت إلى الفرع ومن خلاله للجمعية المغربية لحقوق الإنسان بنشر بيان الحقيقة هذا.