خبراء يكشفون دلالات زيارة الرئيس الصيني للمغرب ويؤكدون اقتراب بكين من الاعتراف بمغربية الصحراء    تخليد الذكرى ال 60 لتشييد المسجد الكبير بدكار السنغالية    قلق متزايد بشأن مصير بوعلام صنصال    ضربة عنيفة في ضاحية بيروت الجنوبية    موتسيبي: "فخور للغاية" بدور المغرب في تطور كرة القدم بإفريقيا    "السردية التاريخية الوطنية" توضع على طاولة تشريح أكاديميّين مغاربة    بعد سنوات من الحزن .. فرقة "لينكن بارك" تعود إلى الساحة بألبوم جديد    عندما تتطاول الظلال على الأهرام: عبث تنظيم الصحافة الرياضية        طقس السبت.. بارد في المرتفعات وهبات ريال قوية بالجنوب وسوس    كيوسك السبت | تقرير يكشف تعرض 4535 امرأة للعنف خلال سنة واحدة فقط    وسيط المملكة يستضيف لأول مرة اجتماعات مجلس إدارة المعهد الدولي للأمبودسمان    الموت يفجع الفنانة المصرية مي عزالدين    كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة    غارات إسرائيلية تخلف 19 قتيلا في غزة    بنسعيد: المسرح قلب الثقافة النابض وأداة دبلوماسية لتصدير الثقافة المغربية    موكوينا: سيطرنا على "مباراة الديربي"    موتسيبي يتوقع نجاح "كان السيدات"    الصويرة تستضيف اليوم الوطني السادس لفائدة النزيلات    مهرجان "أجيال" بالدوحة يقرب الجمهور من أجواء أفلام "صنع في المغرب"    ضمنهم موظفين.. اعتقال 22 شخصاً متورطين في شبكة تزوير وثائق تعشير سيارات مسروقة    الرئيس الصيني يضع المغرب على قائمة الشركاء الاستراتيجيين    افتتاح أول مصنع لمجموعة MP Industry في طنجة المتوسط        صادرات الصناعة التقليدية تتجاوز 922 مليون درهم وأمريكا تزيح أوروبا من الصدارة    خبراء: التعاون الأمني المغربي الإسباني يصد التهديد الإرهابي بضفتي المتوسط    الإكوادور تغلق "ممثلية البوليساريو".. وتطالب الانفصاليين بمغادرة البلاد    المغرب التطواني يُخصص منحة مالية للاعبيه للفوز على اتحاد طنجة    حكيمي لن يغادر حديقة الأمراء    المحكمة توزع 12 سنة سجنا على المتهمين في قضية التحرش بفتاة في طنجة    من العاصمة .. إخفاقات الحكومة وخطاياها    مجلس المنافسة يفرض غرامة ثقيلة على شركة الأدوية الأميركية العملاقة "فياتريس"        مندوبية التخطيط :انخفاض الاسعار بالحسيمة خلال شهر اكتوبر الماضي    لتعزيز الخدمات الصحية للقرب لفائدة ساكنة المناطق المعرضة لآثار موجات البرد: انطلاق عملية 'رعاية 2024-2025'    هذا ما قررته المحكمة في قضية رئيس جهة الشرق بعيوي    "أطاك": اعتقال مناهضي التطبيع يجسد خنقا لحرية التعبير وتضييقا للأصوات المعارضة    مجلس الحكومة يصادق على تعيين إطار ينحدر من الجديدة مديرا للمكتب الوطني المغربي للسياحة    المحكمة الجنائية الدولية تنتصر للفلسطينيين وتصدر أوامر اعتقال ضد نتنياهو ووزير حربه السابق    طبيب ينبه المغاربة لمخاطر الأنفلونزا الموسمية ويؤكد على أهمية التلقيح    توقعات أحوال الطقس غدا السبت    الأنفلونزا الموسمية: خطورتها وسبل الوقاية في ضوء توجيهات د. الطيب حمضي    الخطوط الملكية المغربية وشركة الطيران "GOL Linhas Aéreas" تبرمان اتفاقية لتقاسم الرموز    خليل حاوي : انتحار بِطَعْمِ الشعر    الغربة والتغريب..    مشروع قانون جديد لحماية التراث في المغرب: تعزيز التشريعات وصون الهوية الثقافية    "سيمو بلدي" يطرح عمله الجديد "جايا ندمانة" -فيديو-    بتعليمات ملكية.. ولي العهد يستقبل رئيس الصين بالدار البيضاء    بنما تقرر تعليق علاقاتها الدبلوماسية مع "الجمهورية الصحراوية" الوهمية    القانون المالي لا يحل جميع المشاكل المطروحة بالمغرب    لَنْ أقْتَلِعَ حُنْجُرَتِي وَلَوْ لِلْغِناءْ !    وفاة شخصين وأضرار مادية جسيمة إثر مرور عاصفة شمال غرب الولايات المتحدة    تناول الوجبات الثقيلة بعد الساعة الخامسة مساء له تأثيرات سلبية على الصحة (دراسة)    تشكل مادة "الأكريلاميد" يهدد الناس بالأمراض السرطانية    اليونسكو: المغرب يتصدر العالم في حفظ القرآن الكريم    بوغطاط المغربي | تصريحات خطيرة لحميد المهداوي تضعه في صدام مباشر مع الشعب المغربي والملك والدين.. في إساءة وتطاول غير مسبوقين !!!    في تنظيم العلاقة بين الأغنياء والفقراء    سطات تفقد العلامة أحمد كثير أحد مراجعها في العلوم القانونية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



والدة ابنة جوبز الكبرى تكسر هالة هرم أبل: ستيف جوبز كان مشوه عاطفيا يطلب مني ممارسة الجنس في مكان مكشوف وأن أتعرى لينظفني بالصابون في حديقته
نشر في فبراير يوم 20 - 10 - 2013


ستيف جوبز رفقة زوجته
GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء
بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dp تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند
غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslC GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز
الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.