بعد إعلان وفاة الطفل ريان مساء السبت الماضي وتعاطف العالم بأجمعه مع حادثته الأليمة، وري ريان الثرى اليوم الإثنين في مدشره إغران جماعة تموروت إقليمشفشاون، بعد أن خضع لفحص طبي أمس الأحد بالمستشفى العسكري بالرباط. وقال خال ريان محمد خرشيش لموقع فبراير.كوم، في معرض جنازة الطفل أن الأخير كان طفلا مطيعا، وكان محبوبا لدى الجميع. وأضاف أنه وأم ووالد ريان هم أول من في العائلة من علم بخبر سقوطه، شاكرا الملك محمد السادس السلطات والعاملين على إخراجه. واعتبر أن الهدف كان هو إخراجه من تلك البئر، وذلك مع حصل واصفا الأمر بالمعجزة وشاكرا بالمناسبة كل من ساهم في ذلك. تشاهدون أيضا: لهذا نعتقد أن ريان ولي من أولياء الله الصالحين رئيس المجلس العلمي: دعونا للطفل ريان ولملك الانسانية شاهد الجنازة المهيبة للطفل ريان الذي سيظل خالدا في قلوب المغاربة