انعدمت تقريبا مظاهر الحركة و الرواج بعدد من الأحياء بمدينة تطوان وذلك بعد استجابة الأحياء التي تصنف في خانة الراقية و المتوسطة بالحمامة البيضاء، بشكل شبه كلي للدعوات التي تنص على "العزلة الصحية" أو"الحجر الصحي التطوعي" بالبيوت. و اختفت حركة الراجلين و معهم السيارات و الدراجات النارية و العادية و أغلقت المحلات التجارية و صالونات التجميل و باقي محلات الخدمات في أحياء بالمدينة.