عادة ما يحكي عن قضايا حقق فيها، قضايا كان عليها وزملائه أن يفك ألغازها، لكن قلما سئل عن شخصه وعن قصة حياته. هذا ما حاولت "فبراير.كوم" القيام به من خلال حوار تطرق لتفاصيل من حياته، كما تتابعون في الحوار أسفله. iframe title="الخراز: لست طماعا ولازلت ادفع "طريطات" شقتي وسأكشف عن "ميسي لابيجي"" width="640" height="360" src="https://www.youtube.com/embed/35P3QW2q7Qs?feature=oembed" frameborder="0" allow="accelerometer; autoplay; clipboard-write; encrypted-media; gyroscope; picture-in-picture" allowfullscreen قال إنه ظل يترفع في عمله، وغايته دائما كانت هي الوصول إلى الحقيقة، ودليل نزاهته، أنه لازال يؤدي أقساط بيته الذي سيمتد إلى غاية 2022. وروى ل"فبراير.كوم" كيف أنه يحرص على كتابة مذكراته وكذلك مذكرات كومسير معروف كان ينوي كتابة مذكراته قبل أن يباغثه الموت، مؤكدا أنه في تشاور مع ابنه للحصول على موافقته لكتابة مذكراتة، في اشارة إلى الكومسير الذي يحلو له أن يصفه ب"ميسي لابيجي"، الذي ظل يشتم المجرمين ويقتفي آثارهم.