أكدت الفنانة المغربية، ماريا ناديم، أنها لم تكن في العاصمة اللبنانية بيروت، لحظة حدوث الانفجار الدامي، مشيرة إلى أنها بخير ولم يصبها أي مكروه. وقالت ماريا ناديم، إنه لحسن حظها لم تكن تتواجد في بيروت لحظة الواقعة، إلا أنها انتقلت إلى عين المكان بعد وقوع الإنفجار حيث نقلت عبر "ستوري"، مدى تضرر أهل بيروت من الحادث. وانهالت أسئلة الإطمئنان على ماريا ناديم وزوجها اللبناني، كاظم شماس، بعد وقوع الواقعة، نظرا لأنهما يوجدان هناك بعد أن أغلقت الحدود بسبب تفشي فيروس كورونا. يشار إلى أن بيروت شهدت يوم أمس الثلاثاء، انفجارا داميا في المرفأ، خلف مئات القتلى، والجرحى، وقد أعلن مجلس الدفاع الأعلى العاصمة "مدينة منكوبة" كما أعلن الحداد على ضحايا الانفجار.