في سابقة من نوعها أحرقت صورة بنكيران من قبل فبرايري في تيفلت تعبيرا منهم عن سخطهم الجامح عن رئيس الحكومة عبد الالاه بنكيران. وللإشارة، فإن مدينة تيفلت تعتبر قلعة من قلاع حركة 20 فبراير والتي استمر فيها التظاهر رغم خفوت وهج الحركة بعد التعديلات الدستورية وتنصيب حكومة بنكيران واستمرار المحاكمات التي تعرض لها أعضاء الحركة.