خفضت محكمة الاستئناف العقوبة الحبسية ضد يونس بالخديم شاعر 20 حركة فبراير ل 10 أشهر سجنا ، وغرامة مالية قدرها 10 آلاف درهم مطالب بالحق المدني عوض سنتين. وقد كانت المحكمة الابتدائية لعين السبع قد أدانت يونس بسنتين سجنا نفذا، بعد أن تابعته بتهم متعددة منها '' الاعتداء على رجال الأمن ومحاولة إقتحام مؤسسة عمومية "، وأوقف يونس أمام الدار الحمراء بالحي الحسني خلال حضوره لوقفة تضامنية مع معاد بلغوات " الرابور الملقب بالحاقد ".