لا يهم إن كانت أسماؤهن هاجر أو حياة … الأهم أنهن طفلات في عز الورد، الأكبرهن سنا لا يزيد عمرها عن 14 سنة، والصغيرة بينهن عمرها عشرة سنوات، ومع كل هذه الرمزية التي تعني أنهن طفات قاصرات، لم يكثرت «الوحش الآدمي« الذي يتحدر من أصول فرنسية أن يعتدي عليهن جنسيا!! حدث ذلك بفاس، العاصمة العلمية التي رفض نشطاءها الجمعويين أن تظل الفضيحة في السر، فسارع الجميع إلى ردة الفعل التي قادت «البيدوفيلي» إلى الشرطة ومنه إلى ساحة العدالة. في هذا الفيديو، تحكي الطفلات بكل بساطة وعفوية جرائم «الوحش الآدمي» عليهن، وكما ستستمعون بأنفسكم … كلمات ومشاهد هن بأنفسهن خجلن من ذكرها أمام كاميرا «فبراير»، تؤكد حجم الجريمة التي ارتكبها «البيدوفيلي» الذي يبلغ من العمر ستين سنة … «دار لينا داكشيى .. «جبد الذكر ديالو ودارو لي في النتوة ديالي» … هي عبارات من ضمن أخرى أكثر من مؤلمة … فلنتابع: