قالت صحيفة « الصباح » إن « خلية مكافحة الجرائم الإلكترونية بمصلحة الشرطة القضائية بتيزنيت، تحقيقا في شريط إباحي لتلميذة قاصر، لكشف ظروف تصويره والاشخاص الذين كانوا وراء تسريبه ». وأضافت الصباح أن « التحقيقات جارية لفك لغز نشر عدة صور فاضحة للقاصر، باللإضافة إلى مقاطع فيديوهات وهي ترقص عارية بغرفة نومها »، مردفة بالقول أن القاصر اختفت عن الأنظار مخافة العقاب. وتتسابق مختلف أجهزة الأمن العمومي لمحاصرة الفضيحة الأخلاقية التي هزت المدينة، لتحديد مسرب الصور والفيديوهات وظروف تصوريها، بحسب نفس المصدر