تواصل وسائل الإعلام الغربية تحميل عارضة الأزياء كاتي كليري مسؤولية انتحار "زوجها" اندريو شتيرن، بعد أن "فجع" بصور تجمعها إلى الممثل الشهير ليوناردو دي كابريو. فقد أفادت مواقع إلكترونية معنية بأخبار النجوم بأن "صور لكاتي كليري في أحضان زير النساء ليونادو دي كابريو تسببت بحالة اكتئاب لزوجها أندريو شتيرن ما دفعه إلى الانتحار بإطلاق النار على رأسه"، علما أن شتيرن (40 عاما) هو طليق عارضة الأزياء منذ 8 أشهر، بعد علاقة زواج استمرت 4 سنوات.
انتحار شتيرن يشير إلى أن الرجل لا يزال واقعا في غرام طليقته، ولم يتمكن من تجاوز محنة الانفصال عنها، لتصبح صورها مع دي كابريو بمثابة "الضربة القاضية" التي قصمت ظهره فقرر الانتحار.
هذا وظهرت كليري في الصور بصحبة دي كابيرو في مدينة كان الفرنسية، حيث كانا يتناولان المشروبات الروحية ويتهامسان ويتبادلان حوارا بدا حميميا.