عانق الملاكم المغربي حسن سعادة الحرية بعدما قضى شهورا وراء القضبان بالبرازيل. القضية التي حولت حياة سعادة إلى تعاسة كانت نقطة سوداء في مسلسل التفوق والنجاح في مشوار حسن سعادة، قبل أن تنقلب أجواء الألم إلى أفراح بعدما عانق الحرية من جديد. «فبراير» انتقل إلى منزل حسن سعادة ليعيد معه بعضا مما جرى في النكسة التي وقعت تفاصيلها في البرازيل، حينما اتهمته عاملتي نظافة بالتحرش بهما، وأدخلته السجن. التفاصيل من هنا.