تم اكتشاف أقدم انسان بالمغرب بجبل ايغود، جنوب غرب إقليماليوسفية، والتي شهدت أبحاثا أولية، ظهرت خلالها مجموعة من البقايا العظمية، التي تعود إلى آلاف السنين، والتي لم تتوصل إلى التأريخ المدقق لها. وبعدها أنجز جيل ثان من الابحاث انطلق سنة 2004، في إطار برنامج تعاون دولي، بين المعهد الوطني لعلوم الثرات، والمعهد الالماني ماكس بلانك، وهذا التعاون أدى الى اكتشافات جديدة أكدت أن بقايا العظام تعود إلى 300 ألف سنة قبل الميلاد