لو لم تكن سكينة درابيل فنانة لكانت محامية، هذه واحدة من المفاجآت التي ستتابعونها في الحلقة الأولى من حوار مطول مع الفنانة الشابة التي اشتهرت في سيتكوم «الخاوة» ب«مرت المصطفى». والمثير الذي اكتشفناه ونحن نحاورها أن الفرق بين الشخصية الحقيقية لسكينة والشخصية التي تقمصتها في «الخاوة» بسيط جدا. كثير من المرح والحيوية والنشاط وبنفس القوة التي عبرت عنها في سيتكوم القناة الثانية. كل شيء بدأ لدى سكينة درابيل منذ الصغر، حينما انزوت بعيدا عن شاشة التلفزة لا تتابع الرسوم المتحركة كما مجايلها، لتتفرغ لتشخيص شخصيات أعجبت بهم وبهن أمام المرآة، وساعد في هذه المسيرة التي بدأت منذ الطفولة والدها وباقي أفراد الأسرة. هذه الحلقة الأولى من سلسلة حلقات مليئة بالضحك والمفاجأت مع الفنانة الشابة التي شدت جمهور القناة الثانية.