وصل الغرور بالنجم الكندي جاستن بيبر إلى حدّ التبجّح بأنه سلب سيلينا جوميزعذريتها عام 2011. وقال أحد أصدقاء جاستن، المهدد بالترحيل الى كندا، أنّ المغني روى له تفاصيل ما جرى بدون أيّ خجل، حيث أكّد أنه كان واثقاً من حبّ سيلينا له، لأنها سمحت له أن يسلبها عذريّتها، حسب ما ذكر موقع "perezhilton".
وأشار الصديق إلى أنّ تجربة جاستن وسيلينا الجنسية الأولى سويّاً كانت خلال ذهابهما إلى منتجع "Palm Springs"، حيث حجزا غرفة نوم خاصّة لهذه الغاية، وذلك في صيف عام 2011، بعدما بدا لهما أنهما متأكدان من حبّهما لبعضهما البعض.
لكنّه بعد الحبّ الكبير الذي جمع النجمين الشابين، أصبحت علاقتهما متأرجحة، بسبب كثرة المشاكل وأفعال نجم ال"راب" جاستن، ما دفع سيلينا إلى الابتعاد عنه، ثمّ العودة إليه لفترة وجيزة. جاستن المثير الدائم للمشاكل، لم يتوان يوماً عن التعبير عن حبه لسيلينا حتى بعد الانفصال، إلى أن وصل به الأمر للتعرف على فتاة لأنها تشبهها فقط.
فهل يكون الإفصاح عن هذه المعلومة الخاصّة الضربة القاتلة للعلاقة بين النجمين؟ أم هل تمنح سيلينا صديقها السابق فرصة أخرى؟!