أفادت مصادر مقربة من « لورا بريول » الفرنسية العشرينية التي تتهم سعد لمجرد بالاغتصاب المقرون بالعنف، موقع « فبراير » أنها كانت تقيم رفقة والدتها بهذا البيت منذ انفصل أبواها عن بعضهما وهي في عمر العشر سنوات . وأشارت ذات المصادر أن والدة « لورا » تعيش وضعا نفسيا متدهورا بسبب الخوف الذي تملكها بسبب الهجوم الشرس الذي تتعرض له من قبل محبي وجمهور « المعلم »، والذي لم يستسغ الطريق التي اعتقل بها فنانهم المحبوب، خاصة بعدما نشر أن الحادث « مؤامرة » دبرت له من قبل « مافيا » متعهدي الحفلات حسب ما صرح به مدير أعماله.