ظهر وزير السكنى، نبيل بنعيد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، وهو يضع ''فاصمة''على جبينه، جراء الاعتداء الذي تعرض له يوم الاحد الماضي بأسا الزاك. بنعبد الله لا يزال متأثرا بالجرح الذي تسبب فيه الاعتداء حين تم رميه بالحجارة في تجمع حزبي باسا الزاك.