من الواضح أن قضية « المعلم » سعد لمجرد، لن ترى انفراجا في القادم من الأيام، كما كان يشتهي عشاقه ومحبييه، وذلك بعد دخلت المنظمات الحقوقية و ناشطات الحركة النسائية على الخط لمساندة الشابة الفرنسية التي تدعي تعرضها لاحتجاز واعتداء مصحوب بالعنف الجنسي من قبل لمجرد. ويشار أن سعد لمجرد معتقل بسجن « فلوري ميغوجي » بالضاحية الباريسية، حيث وضع بزنزانة انفرادية خوفا على سلامته الجسدية.