كان الحديث مع الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي في ضيافة مؤسسة الفقيه التطواني ذو شجون. قال إنه يتفق مع الأمين العام لحزب العدالة والتنمية ورئيس الحكومة حينما قال « كاينة التماسيح والعفاريت وخاصة التمساح والعفريت الأكبر الذي أثر على نتائج 2011 » في إشارة إلى انتخابات ما بعد الربيع العربي الذي أوصل حزب المصباح إلى الحكم. وانتقالا من سؤال إلى آخر، نفى السيد لشكر أن يكون ثمة أي تحالف مع حزبه وحزب البام، مؤكدا ما جمعه بحزب الأصالة والمعاصرة هو أزمة الأساتذة المتدربين، وقال بالحرف: »اللي كان كيتواصل هو الياس ماشي أنا بخصوص ملف الأساتذة المتدربين.. ووالله كون زدنا شويا د الفيخرات فديك الأزمة ماعرفت اش كان يوقع » وأكد أنه حرص شخصيا على الاستشارة مع وزير المالية السيد بوسعيد. بخصوص ملف أساتذة الغد، ولم يطلب قط التراجع عن المرسومين، وأكد بالحرف: » طالبنا بتوفيق تطبيقها عن هذا الفوج ».