أكدت صحيفة « وول ستريت جورنال » الأمريكية أن أجهزة الاستخبارات المغربية كان لها الفضل الكبير في كشف العلاقة الدموية بين عبد الحميد أباعوض، المتهم المفترض بالضلوع في تفجيرات باريس، وأضافت الصحيفة الأمريكية أن استقبال فرانسوا هولاند للملك محمد السادس محاولة من فرنسا لترميم علاقاتها مع المغرب بعد الأزمة الدبلوماسية بين البلدين، كما أن زيارة هولاند للمغرب أعادت الأمور لمجاريها. « وول ستريت جورنال » أشارت إلى أن أبرز التحديات التي تواجهها الاستخبارات الفرنسية هو عدم قدرتها على تعقب حركة مئات المتطرفين الفرنسيين الذين يعبرون الحدود التركية السورية للانضمام لتنظيم الدولة الإسلامية « داعش ».