هذا ما قاله محمد الهلالي، نائب رئيس حركة التوحيد والإصلاح، مؤخرا على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي، وقال ساخرا من البلاغ الأخير للجنة التنفيذية لحزب الاستقلال عن كون "الحزب سيظل حريصا على خدمة المصالح العامة للبلاد، ومعالجة جميع التطورات بما يجب من مسؤولية ونضج"، حيث علق الهلالي ساخرا "الفاهم يفهم. أين النضج وأين الحرص على الاستقرار؟ لم نر سوى جذبة من أجل الاستوزار أرجو من الله أن أجد هذه الرباعة من الشلاهبية خارج الحكومة إلى غاية انتفاض مناضلي الاستقلال على الحلايقي شباط ويسترجعون حزبهم ويسلموه إلى المناضلين الحقيقيين".