ظهرت من جديد على الفايسبوك صفحات “سكوب مراكش"، مع العلم أن مؤسسها يوجد خلف القضبان لعد أن أدين بالسجن النافذ. بحيث يستمر مسيروا الصفحة بالتشهير بفتيات عبر نشر صور لهن، وبدعوة مراكشيين إلي مدهم بصور وفيدوهات أخرى، لتلميذات. إذ ظهرت صفحة جديدة تعتبر امتداد للصفحات الاولى التقليدية ل"سكوب مراكش"، كتب عليها مؤسسها أنها بباب دكالة الرقم 2، بمدينة مراكش. ويطلب المؤسس للصفحة الجديدة “فيديو سكوب مراكش 2′′، الذي أجمع خلال ايام قليلة حوالي 974 معجب، الدعم وإمداده بالصور والفيديوهات الجنسية وكان آخرها حينما كتب “خوتي جنود سكوب مراكش اش ظهرلكم نديرو شي هجوم على شي صفحة تشجع الز..لة ف يمراكش، 20 جيم نبداو الهجوم.معا للقضآء على عنيبة ومسطاشات". السؤال هو ما مصير المختبر الذي خطط له العقل الأمني لامتصاص هذا النوع من الانتهاكات التي عادة ما تكون مقرونة بكلمات تخدش الحياء العام..