https://www.youtube.com/watch?v=xTECzPgya7k&feature=youtu.be ظهر من جديد، « علال القادوس »،الانسان « الخارق » منقذ العاصمة الرباط من الغرق في الفيضانات التي شهدتها. خلال المباراة التي شهدها مركب مولاي عبد الله بمناسبة مباريات كأس العالم، وبسبب الأمطار الكثيرة التي عرفتها العاصمة الرباط، حتى أن الملعب أصبح عبارة عن بركة مائية، كان الجميع من في الملعب يهتم باسم « علال القادوس » ذلك الرجل الذي أضحى المنقذ الوحيد من الغرق والأمطار. علال القادوس، وفي وقت غادر فيه الكل المدرجات، ظل وحده وتحت التساقطات المطرية يرقص على أنغام الموسيقى غير مبال بالامطار، ويقوم في الوقت نفسه بجمع نفايات الجماهير التي خلفتها في المدرجات.