يبدو أن مملكة المغرب تجاوزت الخطورة باجراء التعديلات والاستفتاء الا أن أميركا مع أوروبا مستعجلتان على انهاء الوضع في ليبيا للانصراف الى الجزائر وبدء تحريك الشارع لأانه ووفقا للمخابرات الأوروبية فإن الفسادالقائم في الجزائر بسبب الرئيس الجزائري محمد بوتفليقة والجنرالات العشرة الذين يحكمون الجزائر فاق كل تصور. وستبدأ بوادر التظاهر من الآن وحتى شهر كحدّ أقصى تمهيدا لاسقاطه كما حصل مع الرئيس الليبي معمر القذافي. ولا يعرف الشعب الجزائري أو أي احد بالخطة باستثناء ضباط برتية عالية في الجيش الجزائري وهم من غير الموالين للنظام.