عندما يتجرأ كلاب ااقدافي أن ينكلوا بايمان ااعبيدي اامرأة اارمز محامية ااتكوين ويغتصبوها فرادى وجماعات ليس من رجال نتنياهو ولكن من رجال اادكتاتور ااقدافي سوى أنها تنتمي لبنغازي ااعزة وااشهامة وااثورة وهي اامرأة الليبية وهي من أعراض رسول االه صلى الله عليه وسلم وتغتصب بوحشية يدنى لها ااجبين وآستطاعت خرق ااحواجز وتدخل إلى فندق يتواجد فيها ااصحافة وتعلنها صرخة مذوية وفي نفسها تناجي ربها ااكريم وامحمداه ياسيدي يا رسول الله إن خنزير ليبيا يأمر بهتك أعراض بنات اامسلمات وتجبر وطغى وأن الانسان اايوم يعترف للحقيقة أنه لولا تدخل أميركا وااغرب لتدمير ااقوة ااعسكرية الليبية لاباد ااقدافي مدينة بنغازي في ااوقت اادي كان على ااعرب ااقيام بذلك فأين هم اارجال ااعظام اادين إدا رفعوا أيديهم باادعاء لايردها الله مصداقا لقول اارسول الاكرم رب أشعث أغبر مطرود من الابواب إدا أقسم على الله أبره فنسأل اللهبحق وجهه ااكريم وإسمه ااقهار أن يفتن ااقدافي في بدنه وعقله وأولاده وعشيرته وااموالين له ويفضحه أمام ااناس أجمعين ويجعله من ورثة جهنم مع فرعون وهامان آمين إن بينوشي ليبيا اازنديق اافاجر قاتل الابرياء آن للعالم أن يشهد رحيله ومحاكمته وهو ااعدو الاكبر للمغرب وهو صنيع وكر ابوليساريو وعلينا دعم ااثوار ومساندتهم والاعتراف بهم لان وقت اامحابات واانفاق ولى لارجعة فيهتحية إجلال وإكبار للمرأة اللبية ومن خلالها لاختنا إيمان لعبيدي وهدا درس للانظمة ااعربية للتصالح مع شعوبها صلحا حقيقيا مبني على الاخلاص وااشفافية وحبة الله وااوفاء بااقسم وخدمة اامصلحة ااعلا لبلدانهم وللقضية اامصيرية فلسطين وااقدس فمن صار على هدا اادرب جعل الله له اانصر وااتمكين واافوز بمحبة شعبه ومن حاد على جادة ااصواب تفهفر فاعتبروا ياأولي الابصار عاشت ليبيا حرة بثوارها وإن نصر الله آت لامحالة نصر من االه وفتح قريب