ان ما اقدم عليه عون سائق بنيابة التعليم بجرادة من تحويل جزء من مقر الجامعة الحر للتعليم بجرادة الى دكانين اكتراهما لبعض مصلحي الهواتف النقالة ويستخلص شهريا مبالغ مالية مقابل الاستغلال لهدين الدكانين ويتسائل المجتمع المدني بجرادة عن الجهة التي تتستر عن هده الجريمة في حق جمالية المدينة ومن رخص له ادا كان هناك ترخيص لدلك فالمطلوب من الجهات المسؤولة ان تتحمل مسؤوليتها في تنامي هدا النوع من الفوضى في مجال البناء بدون ترخبص وان تعيد الامور الى سابق عهدها والضرب من حديد على ايدي كل من يريد تشويه النسيج العمراني بمدينة جرادة خاصة وان الاوراش الحالية تدعو الى التشجيع لهدا فنحن ننتظر نتائج تدخل الجهات المسؤولة