الديمقراطية الداخلية للمكتب التنفيذي للكدش أو ديمقراطية الزاير النقابة الوطنية للإسكان: اسألوا كاتبها العام لماذا التحق جميع مناضلي هذه النقابة بالاتحاد العام للشغالين، ويطالبكم اليوم بعد فوات الأوان بمنحه التفرغ، وبتعويض عن هذا التفرغ الذي ربما سيمنحه بعض الأتاوات، في الوقت الذي استفاد من الترقية، بل ويشاع أنه أيضا استفاد من بعض الامتيازات «بقع أرضية» مقابل الاصطفاف إلى جانب الإدارة في مسألة المغادرة الطوعية التي فرضت على قواعد مؤسسة ليراك سابقا. - الاتحاد العام للشغالين بالمغرب حصل على الرتبة الأولى في قطاع الإسكان بنسبة 65.2% - الرتبة الأولى في الوكالات الحضرية: المرتبة الأولى في مؤسسة العمران وبدل حل المشاكل التي تعرفها النقابة في هدا القطاع فان الكاتب الوطني استغل موقعه كعضو في المكتب التنفيذي وقام بحل فرع النقابة بالمتفشية الجهوية للإسكان والتعمير والتنمية المجالية لسوس ماسة درعة لالسبب إلا انه قام بالتطاول والتجريح في حق الكاتب الوطني وهي تهم واهية والسبب الحقيقي هو انه كشف فساد وسوء تدبير هدا الكاتب الوطني . ان نقابتنا أصبحت تنهل في السنوات الأخيرة وفي ضل مافيا المكتب التنفيذي الزاييري من قاموس المخزن حيث أصبحت تعتبر كل من يناقش بديمقراطية وينتقد الانحرافات والتجاوزات مارقا ولا يحترم المقدسات . نفس الكارثة عرفتها نقابتنا بالمكتب الوطني للماء الصالح للشرب حيث انسحبت المكاتب النقابية بالمنطقة الصحراوية المكتب المحلي للعيون والسمارة وبوجدور والداخلة.... من الكونفدرالية الديمقراطية للشغل لغياب الديمقراطية وعدم السماح للمناضلين بتسيير حديث والأسلوب اللااخلاقي للكاتب الوطني لهدا القطاع بوصف المناضلين برعاة الإبل وقراراته الجائرة بإقالة أعضاء من المكاتب المحلية ضدا على إرادة من انتخبوهم ورغم مراسلة هده المكاتب لنوبير الأموي يوم 05/04/2010 طلبا لتدخله وتدخل المكتب التنفيذي لإصلاح الخلل وهدا مالم يحدث دون أن ننسى ماوقع في الوقت القريب للنقابة الوطنية للصناعة التقليدية والتي استقال مكتبها الوطني وجميع مكاتبها الفرعية بمدن المغرب من الكدش وللقرارات الجائرة للزاير مجاملة لكاتب الاتحاد المحلي للرباط le fameux الشطاطبي ومن لايعرفهم والدي أصبحت رائحته تزكم الأنوف وقد تطيح سمعته وفساده بالكدش فالجميع يعرف تواطئه السابق مع الفراع