نسبةالفائدة عالية استغلال وضعية الموظف عدم إحترامه وممارسة سياسة الإنتظار الشاق وهي حرب لقبول الشروط مما يطرح السؤال الآتيً هل إمضاء المكره على العقد يجيزه أم يبطله؟ يعانى كثير من موظفي الدولة ثقل الديون خصوصا المتعلقة بمؤسسات القروض ذات الفائدة العالية فهو مجبر على أن يتوجه إليها كلما إشتد عليه الخناق فالأمر هنا ليس شكوى أو تذمر بينما هو عملية استغراب واستنكار لسلوكات بعض مستخدمي هذه الشركات وهنا نعطي نموذجا حيا، فوكالة إيكدوم وجدة رغم توجه موظفون كثر فإنهم لايجدون من يستقبلهم فإن أردت مجرد سؤال بسيط أو أردت أن تحل مشكلا قد وقع فعليك الإنتظار ولامجيب وكأن ذلك الموظف سيعطيك شيأ من جيبه فسبحان الله وهو يأكل من الأرباح التي تربحها الشركة من جلدك، فالفائدة تصل أحيانا إلى 14في المئة مضروبة في سبعة سنوات، ندعو من هذا المنبر الادارة الشركة للتدخل وتحسين الخدمة بفرعيتها بوجدة. ولنا وقفات إنشاء الله مع هذه المؤسسة لذكر العيوب والإختلالات حتى يعطى المقترض حقه من الإحترام والتقدير والتعامل الذي يليق بمن يساهم في الدورة الإقتصادية -------------------------------------------------------------- التعاليق 1 - الكاتب : haram هل آن الأوان لإصدار فتوى جريئة لتحريم التعامل مع مؤسسات السلف الربوية التي أنهكت كاهل الموظفين خصوصا وأن الفائدة غير عادية قد كانت سببا في خراب البيوت 2 - الكاتب : elle egorge les fonctionnaires sans hesitation on pose la question suivante ou es les hommes qi arretentce masacre