سؤال نطرحه على الأستاذة هند البنا يقول الدكتور العظم : استشارني أب قبل قليل حيث أخبرني أن مهندسا تقدم لطلب ابنته التي تبلغ السابعة عشرة من عمرها (الصف الحادي عشر). الأب يصر على تعليم ابنته حتى الجامعة، ويعتبر التعليم سلاحا لها ولمستقبلها حتى لو لم تتزوج، لكن زوجته تقول أننا يجب أن نبقي الباب مفتوحا، وأن التعليم ليس كل شيء، فقد تنضم ابنتنا، إن استمر رفضنا المبدئي دراسة طلبات المتقدمين، إلى طابور العازبات بعد أن تنهي الجامعة. • ما الحل أيها الآباء والأمهات؟ • هل من نصيحة توجهونها إلى هذا الرجل؟