تعرض يوم أمس الأحد موقع دنيا بريس للقرصنة لمديرها الزميل الإعلامي عبدالجليل ادريوش الذي اتهما فيها قوات الردع المغربية المعادية للنظام الملكي و الوحدة الترابية للمملكة هي من وراء هذا العمل الجبان بعد كان الموقع دائما مدافعا عن الوحدة الترابية للمملكة ووفيا لملكه العظيم محمد السادس نصره الله و للشعب المغربي العريق و مساندا لتصويت على الدستوري الجديد و قد اعتبر الزميل عبدالجليل ادريوش على أن هذه القرصنة عبارة عن دافعا جديد للعمل على الإصلاح، وفضح أعداء الاستقرار والازدهار بهذا البلد العزيز، وقال أن ما تعرض له لن غير أي شي من مواصلة رسالته الإعلامية النبيلة و الحمد لله بفضل الله سبحانه و تعالى استطاع المدير الفني لجريدة دنيا بريس الأستاذ إبراهيم اوبلا بإعادة الأمور ء إلى مجاريها بعد مجهود جبار نشكره عليه .