كلما تغيرت عناوين الطقس بجماعة سيدي وساي إلا وسارع التيار الكهربائي بالإقطاع مما يسبب إزعاجا للساكنة و تعطيلا لمصالحهم حيث أن قضاء المصالح و الأغراض اليومية بلا كهرباء يعد شبه مستحيل . علما أن المواطن يحسب ألف حساب لفاتورة الكهرباء التي تتقل كاهله مع الزيادات المتسارعة في التسعيرة. فمنذ أن تم تغيير و تجديد إحدى المحولات الكهربائية ( إلى الأسوأ ) بدوار اغبالو بتراب جماعة سيدي وساي لا يلبث التيار الكهربائي أن ينقطع مع كل تغيير في أحوال الطقس . فمتى يلتفت المسؤولون بالجماعة و المكتب الوطني للكهرباء إلى الإشكال المتكرر؟