فبعد حادث اغتصاب الطفلة ذي الست سنوات من طرف أحد أقربائها ،والذي علمنا من مصادر متطابقة أنه أخلي سبيله من طرف القضاء بعد تنازل تقدم به والد الضحية إلى هيأة المحكمة ،انفجرت قضية أخرى ضحيتها فتاة اتهمت شابا بأغبالو بعلاقته الجنسية غير الشرعية معها أفضت إلى الحمل بجنين يقارب عمره الشهرين،وبناء على شكاية الفتاة ،أوقفت الضابطة القضائية لدرك ماسة الشاب الذي أنكر جملة وتفصيلا التهمة الموجهة إليه من طرف الفتاة مشددا على أن علاقته بهذه الفتاة لا تعدو أن تكون إلا علاقة مرافقة من و إلى العمل،فيما تشبتت بعلاقتها غير الشرعية معه وأصرت على متابعته ،وبعد استكمال مجريات البحث ،تم تقديمهما إلى العدالة للنظر في القضية.