علمت الجريدة وفق مصادرها من أيت ملول أن أحد ساكنة حي أزرو قام باستقدام كلاب مدربة من أجل التحقق من الأقوال التي تحدثت عن وجود حيوان ما مختبئ في ركن المنزل، لكن النتيجة كانت سلبية بعدما تعذر على الكلاب العثور على أي كائن حي. ليبقى احتمال وجود جن يسكن المنزل، أو أحد الأشخاص هي الفرضيات القائمة لحد كتابة هذه الأسطر، و مسألة إصدار الصوت من شخص ما هي الفرضية التي يتق بها الساكنة خاصة وأنها تسمع في النهار فقط . وتجدر الإشارة أنه لازالت الأصوات الغريبة تنبعث من داخل منزل في طور البناء بمنطقة آزرو القريبة من آيت ملول في ظل فشل كل المتدخلين في تحديد مصدر الأصوات “الشيطانية”.