قررت وزارة التربية الوطنية فتح الباب أمام الاساتذة الموظفين بموجب عقود المعينين بالعالم القروي للاستفادة من السكنيات الإدارية التابعة لها إسوة بباقي الموظفين، حيث يمكن لهذه الفئة من رجال التعليم المشاركة في عملية التباري لشغل المساكن الإدارية الشاغرة. ووجهت الجهة الوصية على القطاع مراسلة إلى مدراء الاكاديميات الجهوية والمدراء الإقليميين ومؤسسات التعليم العمومي، لإسناد السكنيات الإدارية الموجودة في المناطق القروية المخصصة للوزارة، للأساتذة الموظفين بموجب عقود، وذلك نظرا لصعوبة إيجاد سكن داخل هذه المناطق.