في ما يلي عرض لأبرز عناوين الصحف الأسبوعية .. * لانوفيل تريبون: – نظم الشباك الوطني الوحيد لتبسيط مساطر التجارة الخارجية (بورتنيت) بتعاون مع الوكالة الوطنية للموانئ والاتحاد العام لمقاولات المغرب، ملتقى تحسيسيا حول تفعيل الإعلان المسبق الالكتروني لإشعارات « وصول الحاويات » المخصصة للتصدير والذي سيكون إلزاميا بداية غشت المقبل. ويهدف الإجراء إلى تبسيط عمليات التصدير إلى الخارج عبر الميناء، وجعله أكثر أمانا، بإنشاء نظام معلوماتي يمكن شركات الشحن من الإعلان المسبق عن جميع الحاويات المخصصة للتصدير قبل دخولها ميناء الدارالبيضاء. * لافي إيكو: – نظام المقاول الذاتي: الواقع الذي لا يغري كثيرا. إلى حدود الساعة تم تسجيل أزيد من 45000 طلبا مع متم شهر يونيو، مقابل قرابة 40000 في سنة 2016، أي بالكاد أضيف 5000 طلبا جديدا خلال الفصل الأول من السنة. وبهذه الوتيرة فإن الوصول إلى هدف 100.000 مقاول ذاتي مسجل سنويا ابتداء من 2017 يبدو صعب التحقيق. * شالانج: – عيد العرش: 18 سنة من المنجزات الكبرى. ما بين 30 يوليوز 2016 و30 يوليوز 2017، لاشك أن المغرب عالج اختلالات على مستوى عدد من المجالات، غير أنه على الخصوص سجل قدما في العديد من القطاعات. حيث توج المغرب عمله الجوهري في القارة بالعودة إلى أسرته المؤسساتية الإفريقية. هذه العودة كانت شرعية ولقيت ترحيبا سياسيا من العالم أجمع. وتابع بلدنا، من خلال عمل ملكه ومؤسساته، إيلاء أهمية خاصة للمجال الاجتماعي، وتأهيل قطاعه الجبائي باعتباره رمزا للالتزام المواطن، وتطوير نظامه السياسي عبر تعزيز فصل السلط. وتأهيل البنيات التحية. * لوكانار ليبري: – لم تمر مذكرة صادرة في 18 يوليوز دعا من خلالها وزير التربية الوطنية محمد حصاد، المسؤولين بالوزارة إلى العناية بالهندام، وأناقة المظهر، بالنسبة لأطر الإدارة التربوية ومختلف الفاعلين الإداريين بالمؤسسات التعليمية، دون أن تثير الجدل. ويبدو أن الدعوة استفزت بعض الأطر التربوية رغم أنها تهدف إلى جعلهم أكثر حضورا ووقارا لكي يكونوا قدوة جيدة بالنسبة للتلاميذ. * تيل كيل: – « مشكل » الولوج إلى الماء الصالح للشرب سيتم حله بصفة نهائية سنة 2018، حسب ما أكده رئيس الحكومة سعد الدين العثماني. وأوضح رئيس الحكومة أمام نواب الأمة أنه « فيما يتعلق بندرة المياه في بعض المناطق، فإن التدخلات جارية وسنحل جزءا من المشكل مع نهاية 2017. فيما ستتم معالجة الباقي خلال صيف 2018 ». * ماروك إيبدو: – الذكرى 18 لتربع جلالة الملك محمد السادس على عرش أسلافه: جرأة ووضح واستقرار. انتهى عهد وتلاه عهد آخر، فقط الإرادة الإصلاحية للملك محمد السادس هي التي مكنت من هذه الاستمرارية، لأن لديه السلطة والمشروعية والإرادة لفعل ذلك.