أثارت صور تناقلتها صفحات فيسبوكية ونشطاء على نفس الموقع لنساء يقوموم بتبليط حجرات الدراسة لأطفالهم بفرعية اغلولة بجماعة زومي إقليموزان استياءا عارما في صفوف الساكنة. وحسب مصادر جماعية فإن وزارة التربية الوطنية تكفلت بشراء الصباغة دون أن تخبر السكان بعدم قدرتها على توفير العمال قصد ذالك،حيث وبعد فترة تطوع نساء من الدوار رفقة الأساتذة من أجل تلبيط حجرات الدراسة استعدادا للموسم الدراسي لهذه السنة. نفس المصادر أوضحت أن الحالة المزرية التي كانت تعيشها الفرعية،عجلت بالوزارة الى إقتناء الصباغة تفاديا لاحتجاجات مرتقبة من طرف أولياء التلاميذ هناك.بعد إرسال طلبات خصصت لهذا الغرض.