مازالت خبايا الجريمة التي ارتكبتها سيدة بمرتيل في حق الأصول تلفظ الكثير من حقائقها عقب العثور على رفات شخص آخر بمنزل المتهمة واعترافها بجريمتها. رفات الشخص الثاني كان صادما للمحققين الجنائيين حيث تبين بعد تحليلها على أنها تعود لزوج المتهمة، في حين أن الرفات الذي تم العثور عليه سابقا يعود لاپنها المختفي منذ مدة طويلة عن الأنظار. المتهمة وفي عملية الاستنطاق أمام قاضي التحقيق اعترفت بارتكابها جريمتي قتل الزوج والإبن، قي وقت تساور الشكوك حول احتمال وقوفها وراء قتل اينتها بالسم. يذكر أن المتهمة كانت قد اعترفت سابقا بدفن جثة زوجها في مرآب منزلها، وقدمت شكوى للعائلة زاعمة اختفاء الضحية في ظروف غامضة، بهدف تضليل جهود التحقيق ومحو أدلة الجريمة. تم نسخ الرابط