سادت فرحة هيسترية في صفوف اللاعبين والطاقم المرافق للفريق الوطني الذي تأهل أمس الثلاثاء على حساب حامل اللقب المنتخب الإيفواري إلى ربع كأس أمم إفريقيا المقامة حاليا بالغابون. فرحة غابت عن لاعبي ومشجعي الأسود والجمهور المغربي منذ 13 سنة، بعد الانجاز التاريخي الذي حققه المنتخب الوطني في 2004 بتونس، تحت إدارة الناخب الوطني بادو الزاكي، وعقب مباراة الأسود والفيلة تم اختيار أحسن مشجع.