على خلفية اجتماعه مع مسؤول سابق في الادارة العامة للأمن الوطني ،والمخابرات،أصبح امحند العنصر قيادي الحركة الشعبية محط مساءلة في كواليس المجموعة الريفية التي يتزعمها عبدالقادر تاتو ،ومحمد الفاضيلي. وتأتي تفاصيل هده الغضبة الحزبية لرفض الحركيين املاءات من خارج الحزب دهبت الى درجت التصعيد في تقديم مطالب الاصلاحات السياسية،والدستورية. وعلمت معاريف بريس أن معارضي الحزب من وزارء سابقين ،وبرلمانيين،ومستشارين أعدوا ورقة عمل لتطبيق الديمقراطية الحزبية عن طريق انتخاب المكتب السياسي في صناديق الاقتراع ،والامين العام لا يجب أن يمضي أكثر من فترتين كل أربع سنوات.